يتقدم الغرب في جميع المجالات بأكتشافاته وطموحاته وابتكاراته وكل ماهو جديد ومبتكر اما نحن فما زلنا نتقدم بالشعر والخيل والسيف وعنصرية القبائل ومن اهمها شاعر المليون وشاعر العرب وخلافه من ابداعاتنا اما ابداعات الغرب..؟؟... فل نلقي نضره سويةً على هذا المقطع وأخر ابتكار في عالم الطيران ونرا الفرق بين مانطمح اليه وبين مايطمح أليه الغرب...!!
هذا اخر ابتكار لطيران الانسان بجناحين مزوده بمحركين نفاثه من قبل طيار فرنسي قام بتحقيق حلم عباس بن فرناس عربي الاصل.
نبذه عن عباس ابن فرناس.
قام عباس بن فرناس بتجارب كثيرة، درس
في خلالها ثقل الأجسام ومقاومة الهواء لها،
وتأثير ضغط الهواء فيها إذا ما حلقت في
الفضاء، وكان له خير معين على هذا الدرس
تبحره في العلوم الطبيعية والرياضة
والكيمياء فاطلع على خواص الأجسام،
واتفق لديه من المعلومات ما حمله على أن
يجرب الطيران الحقيقي بنفسه، فكسا نفسه
بالريش الذي اتخذه من سرقي الحرير (شقق
الحرير الأبيض) لمتانته وقوته، وهو يتناسب
مع ثقل جسمه، وصنع له جناحين من الحرير
أيضاً يحملان جسمه إذا ما حركهما في
الفضاء، وبعد أن تم له كل ما يحتاج إليه هذا
العمل الخطير وتأكد من أن باستطاعته إذا ما
حرك هذين الجناحين فإنها سيحملانه ليطير
في الجو، كما تطير الطيور ويسهل عليه
التنقل بهما كيفما شاء.
بعد أن أعد العدة أعلن على الملأ أنه يريد أن
يطير في الفضاء، وأن طيرانه سيكون من
الرصافة في ظاهر مدينة قرطبة، فاجتمع
الناس هناك لمشاهدة هذا العمل الفريد
والطائر الآدمي الذي سيحلق في فضاء
قرطبة، وصعد أبو القاسم بآلته الحريرية
فوق مرتفع وحرك جناحيه وقفز في الجو،
وطار في الفضاء مسافة بعيدة عن المحل
الذي انطلق منه والناس ينظرون إليه بدهشة
وإعجاب وعندما هم بالهبوط إلى الأرض
تأذي في ظهره، فقد فاته أن الطيران إنما
يقع على زمكه (زيله)، ولم يكن يعلم موقع
الذنب في الجسم أثناء هبوطه إلى الأرض،
فأصيب في ظهره بما أصيب من أذى.أهـ.
ومن المؤسف أن كتاب الموسوعات إذا
تعرضوا لتاريخ الطيران ينصفون أرفيل
رايت 1877م وأخاه يلبور 1867م ـ
1912م في موسوعاتهم، لكنهم ينسون أو
يتناسون منزلة المخترع عباس بن فرناس
التي احتلها في التاريخ. إن عباس بن
فرناس قد سبق عباقرة القرن العشرين بأكثر
من عشرة قرون، علماً أن الاختراعات في
ذلك العصر تعد من عجائب الدهر. إن
اختراعاته المدهشة وتجاربه المذهلة تعد من
مفاخر المسلمين ومآثرهم، لقد كان صاحب
مغامرات نادرة، فقد طار وحلق في الهواء
كما تطير الطيور بعد أن تجاوز الثمانين
حولاً، رحم الله عباس بن فرناس .
ولاكن تكمن المشكله في الاقلاع والهبوط في يتطلب طائره تحلق في السماء حتى يتم الطيران منها وهي بمثابة الاقلاع او الطيران بهذين الجناحين والهبوط يتطلب مضله للنزول بها أذن مازالت هنالك مشكله في الاقلع والهبوط ولااكن الاهم من ذالك الفكره نفسها فقد تحققت وهي طيران انسان مزود بجانحين وسرعته تعادل سرعة الطائرات النفاثه وأعني بذالك الحربيه والمدنيه وخلافها.
وبالنهايه ننتضر انا واياكم سويتاً اطلاتة شاعر المليون وخلافه من البرامج اللتي تستهدف المواطن بأموال طائله برساله منه بلا رقيب ولا حسيب وحسبنى الله ونعم الوكيل .
هذا اخر ابتكار لطيران الانسان بجناحين مزوده بمحركين نفاثه من قبل طيار فرنسي قام بتحقيق حلم عباس بن فرناس عربي الاصل.
نبذه عن عباس ابن فرناس.
قام عباس بن فرناس بتجارب كثيرة، درس
في خلالها ثقل الأجسام ومقاومة الهواء لها،
وتأثير ضغط الهواء فيها إذا ما حلقت في
الفضاء، وكان له خير معين على هذا الدرس
تبحره في العلوم الطبيعية والرياضة
والكيمياء فاطلع على خواص الأجسام،
واتفق لديه من المعلومات ما حمله على أن
يجرب الطيران الحقيقي بنفسه، فكسا نفسه
بالريش الذي اتخذه من سرقي الحرير (شقق
الحرير الأبيض) لمتانته وقوته، وهو يتناسب
مع ثقل جسمه، وصنع له جناحين من الحرير
أيضاً يحملان جسمه إذا ما حركهما في
الفضاء، وبعد أن تم له كل ما يحتاج إليه هذا
العمل الخطير وتأكد من أن باستطاعته إذا ما
حرك هذين الجناحين فإنها سيحملانه ليطير
في الجو، كما تطير الطيور ويسهل عليه
التنقل بهما كيفما شاء.
بعد أن أعد العدة أعلن على الملأ أنه يريد أن
يطير في الفضاء، وأن طيرانه سيكون من
الرصافة في ظاهر مدينة قرطبة، فاجتمع
الناس هناك لمشاهدة هذا العمل الفريد
والطائر الآدمي الذي سيحلق في فضاء
قرطبة، وصعد أبو القاسم بآلته الحريرية
فوق مرتفع وحرك جناحيه وقفز في الجو،
وطار في الفضاء مسافة بعيدة عن المحل
الذي انطلق منه والناس ينظرون إليه بدهشة
وإعجاب وعندما هم بالهبوط إلى الأرض
تأذي في ظهره، فقد فاته أن الطيران إنما
يقع على زمكه (زيله)، ولم يكن يعلم موقع
الذنب في الجسم أثناء هبوطه إلى الأرض،
فأصيب في ظهره بما أصيب من أذى.أهـ.
ومن المؤسف أن كتاب الموسوعات إذا
تعرضوا لتاريخ الطيران ينصفون أرفيل
رايت 1877م وأخاه يلبور 1867م ـ
1912م في موسوعاتهم، لكنهم ينسون أو
يتناسون منزلة المخترع عباس بن فرناس
التي احتلها في التاريخ. إن عباس بن
فرناس قد سبق عباقرة القرن العشرين بأكثر
من عشرة قرون، علماً أن الاختراعات في
ذلك العصر تعد من عجائب الدهر. إن
اختراعاته المدهشة وتجاربه المذهلة تعد من
مفاخر المسلمين ومآثرهم، لقد كان صاحب
مغامرات نادرة، فقد طار وحلق في الهواء
كما تطير الطيور بعد أن تجاوز الثمانين
حولاً، رحم الله عباس بن فرناس .
ولاكن تكمن المشكله في الاقلاع والهبوط في يتطلب طائره تحلق في السماء حتى يتم الطيران منها وهي بمثابة الاقلاع او الطيران بهذين الجناحين والهبوط يتطلب مضله للنزول بها أذن مازالت هنالك مشكله في الاقلع والهبوط ولااكن الاهم من ذالك الفكره نفسها فقد تحققت وهي طيران انسان مزود بجانحين وسرعته تعادل سرعة الطائرات النفاثه وأعني بذالك الحربيه والمدنيه وخلافها.
وبالنهايه ننتضر انا واياكم سويتاً اطلاتة شاعر المليون وخلافه من البرامج اللتي تستهدف المواطن بأموال طائله برساله منه بلا رقيب ولا حسيب وحسبنى الله ونعم الوكيل .