لا يمكنني أن أنكر أن لها في قلبي مكان وليس كأي مكان
ولم يجديني أن أخفي حبي لها ولن يجديني النكران
فأنا أعلن حبي للملأ وأصرخ به ليسمعه كل الإنس والجان
فليس الحب من المحرمات ولا يتنافى مع أي الأديان
ولكني أخجل من حبي هذا فأنا لا أعرف كيف أصفه وأن لحروفه الظمآن
فكم تمنيت يوماً أن أكون شاعراً ... سفيراً ... أو فنان
كي أرسم لوحة حبي وأوصلها لمدينة قلب حبيبتي بالألون
وبجوارها سأكتب كلمة وسأرسم قلباً وحرفان
ليعلم الكون أني أحبها وأني كبرت وأصبحت عاشق ولهان
فلم يعد يجدي حبسي ولا أسري خلف صمت القضبان
لأني أرى من أحب بكل العيون وليس مثلكم بعينتان
أراها في حمار الورد .. وخضار الورق .. وقطرات الندى فوق البستان
أراها على وسادتي .. في أحلامي .. وحتى داخل صمت الجدران
أبعث إليها برسالتي تلك علها تعرف أني أحبها فلما الهجران
أعلم أن الوقت داهمها وأنها أرادت الرحيل
ولكني أحببت حديثها سراً وعلان
ولو وصفت لكم حديثها ما اكتفيت
ولو مر عليّ زمن فوق هذا الزمان
لأنها هادئة .. ودودة تحتاج لحروفٍ تكتبها برفق .. وترسمها بحنان
لذا لم أستطع أن أحدثكم عنها الآن ولا بعد الآن
لأنها تركت المكان ورحلت ..!
ليست هي ..!!
بل حرف الإبداع الذي كان
والذي كنت سأصفها به لكنه لم يستطع الوقوف أمام الطوفان
أتدرون لماذا!!؟؟ لأنه وجد من أحب أجمل من حروف كل الأوطان
لذا أكتفى بهذا القدر إلى أن أجد قاموساً أخر
ولم يجديني أن أخفي حبي لها ولن يجديني النكران
فأنا أعلن حبي للملأ وأصرخ به ليسمعه كل الإنس والجان
فليس الحب من المحرمات ولا يتنافى مع أي الأديان
ولكني أخجل من حبي هذا فأنا لا أعرف كيف أصفه وأن لحروفه الظمآن
فكم تمنيت يوماً أن أكون شاعراً ... سفيراً ... أو فنان
كي أرسم لوحة حبي وأوصلها لمدينة قلب حبيبتي بالألون
وبجوارها سأكتب كلمة وسأرسم قلباً وحرفان
ليعلم الكون أني أحبها وأني كبرت وأصبحت عاشق ولهان
فلم يعد يجدي حبسي ولا أسري خلف صمت القضبان
لأني أرى من أحب بكل العيون وليس مثلكم بعينتان
أراها في حمار الورد .. وخضار الورق .. وقطرات الندى فوق البستان
أراها على وسادتي .. في أحلامي .. وحتى داخل صمت الجدران
أبعث إليها برسالتي تلك علها تعرف أني أحبها فلما الهجران
أعلم أن الوقت داهمها وأنها أرادت الرحيل
ولكني أحببت حديثها سراً وعلان
ولو وصفت لكم حديثها ما اكتفيت
ولو مر عليّ زمن فوق هذا الزمان
لأنها هادئة .. ودودة تحتاج لحروفٍ تكتبها برفق .. وترسمها بحنان
لذا لم أستطع أن أحدثكم عنها الآن ولا بعد الآن
لأنها تركت المكان ورحلت ..!
ليست هي ..!!
بل حرف الإبداع الذي كان
والذي كنت سأصفها به لكنه لم يستطع الوقوف أمام الطوفان
أتدرون لماذا!!؟؟ لأنه وجد من أحب أجمل من حروف كل الأوطان
لذا أكتفى بهذا القدر إلى أن أجد قاموساً أخر