[size=16]تعودت فى كل الأماكن التى وجدت فيها طيب المقام أن أكتب يومياتى
أكتبها كما تحلو لى و كما تتراقص أمامى عينى
أكتبها واقعاً أعيشه و خيالات أنسجها فى هدوء الساعات بينى و بين نفسى
و أضعها دوماً بين أيديكم أمام أعينكم
لعلها تكون جسراً للتواصل أو تكون شيئاً من الفضفضه تبعث على الراحه النفسيه
أتمنى أن لا أثقل عليكم بها
[center]
مازالت الخيالات تتراقص أمامى فى ليلتى هذه
فبعد أن تركتك و هجرنى صوتك
أويت إلى نفسى و أحسست بالوحده بعد شعورى بالسعاده
إذ كان صوتك يحتضنى و يحتوينى
لا أخفى عليكِ قلقى و خوفى المفرط
إذ جائنى صوتك و هو يحمل من التعب ما لم أتوقعه أو أتخيله
ألهذا الحد حقاً أنتى متعبه و مرهقه ...؟؟؟
ألهذا الحد أنا بعيد ....
ألهذا الحد أعجز عن أن أفعل شيئاً نقترب به ...؟؟؟
تساؤلات عديده قرأتها فى عيونك التى أتخيلها منذ زمان
وسمعتها فى نبرات صوتك الدافىء الحزين
تساؤلات صعبه
مؤلمه
قاتمه
لم تقولها شفتاكى الجميلتين
ولكنى أحسستها بحس العاشق ...
ألف لا بأس عليكى يا حبيبتى
ليت كل الألام تهجر صدرك و تصيب صدرى
فأنا الذى إعتاد قسوة الألام لن تضيرنى ألامك
لا والله
بل ستزيدنى سعاده و سرور
أن شيئاً منك و من عطرك و طيبك
صار يسكن جنبات صدرى و يتردد فى أرجاء جوفى
كل تنهيدة أه قالتها شفتيك فى صمت مكتوم
أحسستها خنجر يطعننى
كل إلتفاتة و حركه سببت لك ألم كنت أحسها وياله من ألم
حينما تشعر ألام من تحب و لا تملك أن تزيحها عنه
حبيبتى الغاليه
أصحو من نومى كل يوم على أمل بلقائك
و أغفو على وسادتى على حلم أن أتيقظ على ضوء وجهك الكريم
أحلم و أرسم و أتمنى ....
ولكن مازالت الأقدار ترسم رسمتها الغامضه
ومازالت رياح القدر تحرك أمواج الحياه لتعبث بلوحتى التى قد بت أرسمها
على رمال شاطىء الدنيا
ومازلت يا حبيبتى أحاول أن أحافظ على لوحتى لعلى قد أحقق ولو جزء من ملامحها
فكونى معى
تشبثى بساعدى
إستقوى بى و قوينى بك ...
لعلنا فى النهايه
نلتقى
و قلوبنا
ترتقى
نعم يا حبيبتى
سنلتقى
ولكن ...
متى سنلتقى
و أين سنلتقى
هذا هو سر الأسرار
الذى أبحث عن إجابته
فى مسيرتى على شاطىء الأقدار ....
أكتبها كما تحلو لى و كما تتراقص أمامى عينى
أكتبها واقعاً أعيشه و خيالات أنسجها فى هدوء الساعات بينى و بين نفسى
و أضعها دوماً بين أيديكم أمام أعينكم
لعلها تكون جسراً للتواصل أو تكون شيئاً من الفضفضه تبعث على الراحه النفسيه
أتمنى أن لا أثقل عليكم بها
[center]
مازالت الخيالات تتراقص أمامى فى ليلتى هذه
فبعد أن تركتك و هجرنى صوتك
أويت إلى نفسى و أحسست بالوحده بعد شعورى بالسعاده
إذ كان صوتك يحتضنى و يحتوينى
لا أخفى عليكِ قلقى و خوفى المفرط
إذ جائنى صوتك و هو يحمل من التعب ما لم أتوقعه أو أتخيله
ألهذا الحد حقاً أنتى متعبه و مرهقه ...؟؟؟
ألهذا الحد أنا بعيد ....
ألهذا الحد أعجز عن أن أفعل شيئاً نقترب به ...؟؟؟
تساؤلات عديده قرأتها فى عيونك التى أتخيلها منذ زمان
وسمعتها فى نبرات صوتك الدافىء الحزين
تساؤلات صعبه
مؤلمه
قاتمه
لم تقولها شفتاكى الجميلتين
ولكنى أحسستها بحس العاشق ...
ألف لا بأس عليكى يا حبيبتى
ليت كل الألام تهجر صدرك و تصيب صدرى
فأنا الذى إعتاد قسوة الألام لن تضيرنى ألامك
لا والله
بل ستزيدنى سعاده و سرور
أن شيئاً منك و من عطرك و طيبك
صار يسكن جنبات صدرى و يتردد فى أرجاء جوفى
كل تنهيدة أه قالتها شفتيك فى صمت مكتوم
أحسستها خنجر يطعننى
كل إلتفاتة و حركه سببت لك ألم كنت أحسها وياله من ألم
حينما تشعر ألام من تحب و لا تملك أن تزيحها عنه
حبيبتى الغاليه
أصحو من نومى كل يوم على أمل بلقائك
و أغفو على وسادتى على حلم أن أتيقظ على ضوء وجهك الكريم
أحلم و أرسم و أتمنى ....
ولكن مازالت الأقدار ترسم رسمتها الغامضه
ومازالت رياح القدر تحرك أمواج الحياه لتعبث بلوحتى التى قد بت أرسمها
على رمال شاطىء الدنيا
ومازلت يا حبيبتى أحاول أن أحافظ على لوحتى لعلى قد أحقق ولو جزء من ملامحها
فكونى معى
تشبثى بساعدى
إستقوى بى و قوينى بك ...
لعلنا فى النهايه
نلتقى
و قلوبنا
ترتقى
نعم يا حبيبتى
سنلتقى
ولكن ...
متى سنلتقى
و أين سنلتقى
هذا هو سر الأسرار
الذى أبحث عن إجابته
فى مسيرتى على شاطىء الأقدار ....