أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات زاوية الشيخ فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات زاوية الشيخ فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

3 مشترك

    انواع المصاحبة

    avatar
    chabiba alitihadya
    ضيف جديد
    ضيف جديد


    ذكر
    عدد الرسائل : 18
    العمر : 39
    البلد أو المدينة : zaouia
    تاريخ التسجيل : 08/01/2009

    انواع المصاحبة Empty انواع المصاحبة

    مُساهمة من طرف chabiba alitihadya الجمعة يناير 23, 2009 10:17 am

    مما لاشك فيه أيها الأصدقاء الكرام أو قل أصحابي الكرام صحي باتي الكريمات هاهها لا شك أنكم تنتظرون هده المساهمة التي تكمل تعريفي في مجموعة من المفاهيم السابقة الحياة الصداقة الحب و الآن المصاحبة الشغل الشاغل لكل واحد منا الآن وخاصة نحن الشباب

    وقبل أن أخوض مخاض هدا الموضوع لا بد أن أشير إلا أنني أتجرد من فطرتي الطبيعية أنا دابا مذكر ما انتى

    الحق يقال كيف ما كان قاسيا على أي جنس كان سواء ذكر أو انتى

    أيها الصحاب إن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وخلق فيه أحاسيس ومشاعر يكون دائما في صراع معها: مند أن يولد هدا الإنسان وهو في صراع دائم مع نفسه أو قل شهوته إلى أن يصل إلى سن المراهقة( المعركة الحاسمة-) التي فيها تتفجر طاقة الإنسان الطاقة المدمرة (القنبلة النووية) وان لم يحسن الإنسان التعامل مع هده الطاقة تدمره بكل بساطة يصبح اكتر شراسة من الحيوان لمدا ياسيدي؟

    لان الحيوان عندما تسيطر عليه شهوته يمارس الغريزة الجنسية مع حيوان متله مثلا: الأسد مع اللبؤة والقرد مع القردة والفيل مع الفيلة ياك لكن نحن بني الإنسان عندما تسيطر علينا شهوتنا نصبح اكتر من الحيوان بصراحة(ولفاهم افهم)

    المهم هده الشهوة الإنسانية هبة من الله تعالى لا ينبغي تبذيرها كالكهرباء او الماء لأنها غالية وقليلة

    أيها الأصحاب تعلمنا جميعا ودرسنا كلنا أن علامات المراهقة أو البلوغ عند الذكر هي: خشونة الصوت, اتساع الكتفين,ظهور شعر العانة والإبطين,خروج المني. أما عند النساء فهي :نمو الثديين,ظهور شعر العانة والإبطين,خروج دم الحيض. ( لحرج في الإسلام)

    لكن اساثدتنا الكرام لم يعلمونا أن أول علامات البلوغ هو أن يتصاحب شاب مع شابة أو شابة مع شاب( هده المصاحبة أصبحت فطرية فينا مثل خروج المني آو دم الحيض)

    أيها الأصدقاء إن الله تعالى عندما خلقنا ونفخ فينامن روحه الكريمة وجعل الملائكة تسجد لنا أرادنا أن نكون أحسن مخلوقاته قادرين على حمل الأمانة بعقلنا وتحكما في ألنفسنا

    جعل في الذكر مني هو أصل الحياة وجعل في انتى بويضة هي منبع الحياة آه على هدا لإنسان لولاهما لما كان لنا وجود أصلا. الحمد لله على عطاء الله

    بعد هدا التقديم نطرح سؤال مامعنى المصاحبة؟؟؟؟
    جوهر مصطلح المصاحبة


    المصاحبة جاءت من مصدر الصحبة والصحبة أو المصاحبة مصطلح ليس عيبا كما يدعي الكثير منا أقولها وأتحمل مسؤولياتها واعلم أن كثيرا منكم لن يتفق معي لكن سأقولها المصاحبة ليست حراماخ غوان أقول ليست حرام وبلاتي متزر بوش رآه ماشي حلال عوتاني كيفاش (التخربيق هدا) كيف ذالك؟؟ جوهر المصطلح(المصاحبة) جاء من أصل ديني محض مع مجيء الإسلام وتبنيت معالمه مع الرسول الكريم انتبهوا جيدا حتى لا أحاسب بجملة لم اقلها أقول في عهد الرسول الكريم كان هناك أصحاب سواء ذكران أو انتى :أبو بكر الصديق’علي ابن أبي طالب’عثمان خالد ابن الوليد بلال... وفي النساء خوله أبنت حفص, عائشة’خديجة.... كل هؤلاء كانوا صحاب الرسول الكريم كانت تجمعهم علاقة مصاحبة شرعية هم أصحاب الرسول يا صديقي واعرف انك لن تتفق معي هكذا فان مصطلح المصاحبة ليس حرام عندي بل هو من سيرة الحبيب المصطفى هكذا أصحابي أظن أن هدا المصطلح ليس خطا وعندما يقول شاب لشابة أريد أن اتصاحبة معكي فهدا ليس حرام الحرام هو ما يوجد في نفسي ذالك الشاب أو تلك الشابة من احتيال أيها الأصدقاء سكان مدينة زاوية الشيخ أقولها بكل تحصر العيب ليس في المصطلح بل العيب فينا نحن من امتلأت قلوبهم بالخداع والنفاق والمكر والاحتيال سرقنا مصطلحا جوهرا في الإسلام ودنسناه بشهواتنا فيلا غرابة أمر هدا الإنسان

    هدا هو جوهر مصطلح المصاحبة في الإسلام أما في الواقع وما إدراك ما الواقع فهدا المصطلح بريء منا براءة الذئب من دم آخيه

    حولنا مصطلح الصاحبة من مصطلح شرعي إلى مصطلح واقعي خبيث والخبث فينا صدقوني أيها الصديقات الكريمات في المنتدى الخبث فينا أما المصطلح فهو جميل كانت المصاحبة الشرعية أيها الأخوات في عهد الرسول الله هي صدق المشاعر صدق القوال والأفعال الصحبة من اجل الخير والسلام من اجل الإسلام الحب الصادق أيها الكريمات هل المصاحبة ألان توجد فيها هده المشاعر النبيلة لا إطلاقا أيها الأصدقاء ولا استثني نفسي من منا صاحب بهاده العواطف النبيلة أجيبوني بصدق لا مجال للمكر والخداع فنحن شباب كل منا يسال نفسه هدا السؤال من منا صاحبة بتلك المشاعر النبيلة؟
    مظاهر المصاحبة الواقعية الغير الشرعية


    في الواقع عندما ترغب شابة أو شاب في الممارسة الجنسية مع شابة يقول لها انه يحبها تاياكل اجوانط عليها كابنا أو لا لا هاها سؤال بصراحة هل الشاب الذي يحب شابة يمارس معها؟ أم أصبحت هده الممارسة شرط الحب؟لا غريب أمرك يا أخي والله غريب والعكس بالنسبة للانتى هل شوحدا لتتموت على شيواحد تبيع راسها أو شرفها رخيص ليه؟ أو أصبح بيع الشرف شرطا ضروريا لهدا الحب؟غريب أمرك يا أختاه

    الحب أيها الأصدقاء أقدس من هده الشهوات/الحب ليس في اسمس بيليكي/الحب ليس عبر الشاة/الحب ليس أن تتزوق للفتات وتتزوق هي لك/الحب يا عشيري ليس أن تغير صوتك عندما تسمع صوتها/الحب ليس أن تتصل بك فتاة ياعشيري وتقول بصوت لين الو وان كان فتى تقول بصوت خشن وهو صوتك الحقيقي الووووو هاها سامحني لكن هي الصراحة والأمانة أخي كتيتي/الحب ليس لن تبحث على فتاة في السكيب/الحب

    وأنتي يا صديقتي الحب ليس لن ترسلي لحبيبيك رسائل تمر عبر كل المغاربة ياك/الحب ليس أن تقولي خسني انمحنو/الحب ليس أن تتصلي به وتقولي له احبك بكل اللغات/الحب ليس أن تغيري صوتك/الحب ليس في شكل الرجل / الحب ليس في جسد المرأة/الحب ليس اختيار بططا

    كل من اجتمعت فيه هده الصفات فل يعلم انه ليحب ألا شهوتها فقط والعكس صحيح .

    خلاصة :1)العيب ليس في المصاحبة العيب فينا 2) المصاحبة مصطلح جوهري في الاسلام3)المصاحبة الواقعية لا علاقة لها بالاسلام4)المصاحبة الواقعية من صنع الغرب5)يجب أن نفرق بين حب المرأة وحب جسد المراة6)استسمج على صراحتي

    خاتمة:بكل صراحة اتاسف إلى كل من جرحت مشاعره إلى كل من حركت مواجعه وهي مواجعي لا تحسبوا إني بعيد عن هده المشاعر والاحدات بل أنا في صلبها حتى أنا جربت علاقات ولا زلت .لكن حاولت آن أناقش ااخطاءنا رغم فساوتها هدا واقعنا نحن الشباب وجب إعادة النظر فيه وصراحتنا هاته هي نخوتنا ومروءتنا صحيح يا أختي ويا أخي.فسامحوني على صراحتي.

    هدا رأي وقد تختلف معي فيه لكني مستعد لكي ادفع حياتي تمنا من اجل أن تدافع عن رأيك .شكرا لكم

    مرحبا بملاحظاتكم وانتقاداتكم...

    تقبلوا احترامي
    princesse
    princesse
    مديرة
    مديرة


    انثى
    عدد الرسائل : 2471
    العمر : 33
    البلد أو المدينة : maroc
    وسام 1 : انواع المصاحبة 86623287lq6
    وسام 2 : انواع المصاحبة 2810
    إحترامك لقوانين المنتدى : انواع المصاحبة 100qi2
    تاريخ التسجيل : 18/04/2008

    انواع المصاحبة Empty رد: انواع المصاحبة

    مُساهمة من طرف princesse الجمعة يناير 23, 2009 10:23 am

    machkor
    avatar
    chabiba alitihadya
    ضيف جديد
    ضيف جديد


    ذكر
    عدد الرسائل : 18
    العمر : 39
    البلد أو المدينة : zaouia
    تاريخ التسجيل : 08/01/2009

    انواع المصاحبة Empty رد: انواع المصاحبة

    مُساهمة من طرف chabiba alitihadya الجمعة يناير 23, 2009 10:27 am

    شكرا
    ghiwan
    ghiwan
    عضو فعال
    عضو فعال


    ذكر
    عدد الرسائل : 471
    العمر : 37
    البلد أو المدينة : mrirti
    وسام 1 : انواع المصاحبة Tmqn3
    تاريخ التسجيل : 08/08/2008

    انواع المصاحبة Empty رد: انواع المصاحبة

    مُساهمة من طرف ghiwan السبت يناير 24, 2009 8:56 am

    . آداب الصداقة والصديق


    الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين، أما بعد:


    فإن للصحبة آداباً قلّ من يراعيها. ولذلك فإننا كثيراً ما نجد المحبة تنقلب إلى عداوة، والصداقة تنقلب إلى بغضاء وخصومة، ولو تمسك كل من الصاحبين بآداب الصحبة لما حدثت الفرقة بينهما، ولما وجد الشيطان طريقاً إليهما.


    ومن آداب الصحبة التي يجب مراعاتها:


    1- أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.


    2- أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل } [أخرجه أحمد وأبو داود وحسنه الألباني].


    3- أن يكون الصاحب ذا عقل راجح.


    4- أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.


    5- ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها


    6- أن ينصحه برفق ولين ومودة، ولا يغلظ عليه بالقول.


    7- أن يصبر عليه في النصيحة ولا ييأس من الإصلاح.


    8- أن يصبر على أذى صاحبه.


    9- أن يكون وفياً لصاحبه مهما كانت الظروف.


    10- أن يزوره في الله عز وجل لا لأجل مصلحة دنيوية.


    11- أن يسأل عليه إذا غاب، ويتفقد عياله إذا سافر.


    12- أن يعوده إذا مرض، ويسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، وينصح له إذا استنصحه، ويشمته إذا عطس، ويتبعه إذا مات.


    13- أن ينشر محاسنه ويذكر فضائله.


    14- أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه.


    15- أن يعلمه ما جهله من أمور دينه، ويرشده إلى ما فيه صلاح دينه ودنياه.


    16- أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.


    17- أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.


    18- ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.


    19- أن يقضي حوائجه ويسعى في مصالحه، ويرضى من بره بالقليل.


    20- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.


    21- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.


    22- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.


    23- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.


    24- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.


    25- ألا يكثر عليه اللوم والعتاب.


    26- أن يلتمس له المعاذير ولا يلجئه إلى الاعتذار.


    وإذا الحبيب أتى بذنب واحد *** جاءت محاسنه بألف شفيع


    27- أن يقبل معاذيره إذا اعتذر.


    28- أن يرحب به عند زيارته، ويبش في وجهه، ويكرمه غاية الإكرام.


    29- أن يقدم له الهدايا، ولا ينساه من معروفه وبره.


    30- أن ينسى زلاته، ويتجاوز عن هفواته.


    31- ألا ينتظر منه مكافأة على حسن صنيعه.


    32- أن يُعلمه بمحبته له كما قال : { إذا أحب أحدكم أخاه فليُعلمه أنه يحبه } [أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الألباني].


    33- ألا يعيّره بذنب فعله، ولا بجرم ارتكبه.


    34- أن يتواضع له ولا يتكبر عليه. قال تعالى: وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الشعراء:215].


    35- ألا يكثر معه المُماراة والمجادلة، ولا يجعل ذلك سبيلاً لهجره وخصامه.


    36- ألا يسيء به الظن. قال : { إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث } [رواه مسلم].


    37- ألا يفشي له سراً، ولا يخلف معه وعداً، ولا يطيع فيه عدواً.


    38- أن يسارع في تهنئته وتبشيره بالخير.


    39- ألا يحقر شيئاً من معروفه ولو كان قليلاً.


    40- أن يشجعه دائماً على التقدم والنجاح.


    والله أعلم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 8:42 am