شركة PlayStation تحرض الأطفال على تدمير المساجد
كثير منا لا يهتم بمحتوى أشرطة PlayStation وفي ظل تجاهل الجهات المسئولة عن نوعية الأشرطة التي يسمح ببيعها في الاسواق انتشرت في الاسواق أشرطة تحرض اطفالنا على العنف وتعلم عادات قبيحة غير أخلاقية
ولكن أعداء الاسلام عندما لاحظوا عدم الرقابة على ذلك سواء رقابة عامة أو رقابة داخلية في المنزل بدأوا في بث سمومهم عن طريق هذه اللعبة الشعبية
لعبة « PlayStation » مسيئة للإسلام تعاود الظهور في الأسواق إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !! أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد !! هذا ما يحدث في لعبة « PlayStation » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز
وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت أبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الانتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها
وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟
أجاب ابني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
.. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . أنا لست ضد لعب أطفالنا حتى بهذه اللعبة الأكثر شهرة في العالم، لكن لا بد من مراقبة اللعب التي يلعبها أطفالنا. إضف تعليق
هام : المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان
و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بلأدا.
التعليقات تعبر عن رأي أصحابها
ولكن أعداء الاسلام عندما لاحظوا عدم الرقابة على ذلك سواء رقابة عامة أو رقابة داخلية في المنزل بدأوا في بث سمومهم عن طريق هذه اللعبة الشعبية
لعبة « PlayStation » مسيئة للإسلام تعاود الظهور في الأسواق إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !! أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد !! هذا ما يحدث في لعبة « PlayStation » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز
وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت أبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الانتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها
وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟
أجاب ابني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
.. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . أنا لست ضد لعب أطفالنا حتى بهذه اللعبة الأكثر شهرة في العالم، لكن لا بد من مراقبة اللعب التي يلعبها أطفالنا. إضف تعليق
هام : المرجو عدم تضمين تعليقاتكم بعبارات تسيء للأشخاص أو المقدسات أو مهاجمة الأديان
و تحدف كل التعليقات التي تحتوي على عبارات أو شتائم مخلة بلأدا.
التعليقات تعبر عن رأي أصحابها