أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات زاوية الشيخ فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات زاوية الشيخ فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    أسباب العقد النفسية

    cherif
    cherif
    عضو فضي
    عضو فضي


    ذكر
    عدد الرسائل : 2029
    العمر : 35
    البلد أو المدينة : زاوية الشيخ
    وسام 1 : أسباب العقد النفسية 86623287lq6
    وسام 2 : أسباب العقد النفسية M2
    إحترامك لقوانين المنتدى : أسباب العقد النفسية 100qi2
    تاريخ التسجيل : 21/03/2008

    أسباب العقد النفسية Empty أسباب العقد النفسية

    مُساهمة من طرف cherif الجمعة يناير 16, 2009 8:01 pm

    أسباب العقد النفسية: 1- الطفولة المبكرة و التربية الخاطئة خلال هذه المرحلة فالدلال الزائد قد يولد حب الذات و العقاب الزائد قد يولد عقدة النقص و الحرمان و التأثيم قد يولد عقدة الشعور بالذنب2- الصدمات النفسية المؤلمة في الطفولة قد تسبب العقدة.3- وجود عاهات جسدية معينة قد تصدم الفرد بالواقع فلا يتكيف معه و تتولد العقدة.أنواع العقد النفسية و علاجها:أولا عقدة الحرمان و تشمل نوعين :1- عقدة الحرمان العاطفي:تنشا بسبب اهتمام الأهل بطفل دون آخر فيصبح الطفل المهمل حزينا انطوائيا قلقا و قد يصبح عدوانيا .فالله عز وجل أمرنا بالعدل في كل أمور حياتنا و من ضمنها العدل بين الأبناء و قد أمر الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام بالعدل بينهم في كل شيء عاطفيا و ماديا دون تمييز او تفريق"ساووا بين أولادكم في العطية"و روي انس أن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه و سلم فجاء ابن له فقبلّه و أجلسه على فخذه و جاءت ابنة فأجلسها بين يديه فقال رسول الله صلى الله عليه و السلام ":ألا ساويت بينهما؟!!" 2- عقدة الحرمان المادي :و سببها الفقر و الحرمان فينظر الإنسان إلى من هو أعلى منه و أفضل حالا منه فيتحسر على نفسه و على فقره.و قد أمر الإسلام الإنسان أن لا ينظر لمن هو فوقه نظرة تشاؤم او تحسر بل لينظر إلى من هو أسوأ حال منه فنهون عليه حالته . قال عليه الصلاة و السلام : "انظروا إلى من هو أسفل منكم و لا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم" و النظرة الإسلامية للمال نظرة معتدلة فهو وسيلة و ليس غاية و يجب على الإنسان أن يعمل و يسعى لتحصيل رزقه و ليس أن يقعد و يندب حظه . ثانيا-عقدة النقص:يشعر الفرد بالدونية و بأنه يختلف عن أقرانه و لا يستطع مواجهتهم فيلجأ إلى الهرب مع رغبته في إيذاء الآخرين انتقاما.-أسباب عقدة النقص :ا- التحقير و الاهانة :للطفل أمام الآخرين و التصغير من شانه دائما يولد عنده هذا الشعورب-المفاضلة بين الأولاد ج- العاهات الجسدية : كالصمم و اضطراب النطق أو العرج فإذا لم يجد الطفل من حوله من يرعاه و يهتم به و ينسيه عاهته فسوف يشعر بدونيته أمام الآخرين خاصة إذا ناداه الأهل و المعارف بعاهته يا أطرش يا أعرج يا..........د-الفقر و اليتم:و هاتان الحالتان إذا لم يتولاهما المجتمع بعنايته فسوف تتولد عند الفقير و اليتيم عقدة النقص و العداء تجاه المجتمع.لهذا فقد وجه الإسلام إلى طرق التربية الصحيحة و إلى العناية بكل الأطفال بشكل صحيح و دون تمييز و إحاطة صاحب العاهة بالرعاية و العطف دون تكريس شعوره بعاهته و إحاطة اليتيم و الفقير بالعناية المادية و العاطفية و النفسية و بذلك يكون المجتمع صحيحا خاليا من العيوب و الأمراض النفسية..........ثالثا- عقدة الموت: تنشا عند الذين يتعلقون بالدنيا و زخرفها و ينسون الآخرة و الحياة الابقى أي عند ضعاف الإيمان لذلك المؤمن يعلم أن عمره محدود و انه في النهاية سيعود إلى خالقه فالنفس التي يحملها بين جنبيه أن هي إلا عارية سوف يستردها الله تعالى يوما ما قال تعالى"و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد" الأمان بقضاء الله يجعل الإنسان مسلما بكل ما يصيبه فلا يتعلق بهذه الدنيا كثيرا و لا يزهد فيها كثيرا بل يسلك سبيلا وسطا . و التوازن بين السعي في الدنيا و السعي من اجل نعيم الآخرة هو الطريق الصحيح. قال تعالى" و ابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة و لا تنس نصيبك من الدنيا"فهذا التوازن يجعل الإنسان جاهزا للرحيل عندما تحين الساعة دون أن يتحسر على ما ترك أو على ما فاته من متع الحياة الدنيا و تجعله فريسة للخوف و الذعر من الموت" قل إن الموت الذي تفرون منه فانه ملاقيكم"صدق الله العظيمرابعا-عقدة الشعور بالذنب :إن الإنسان عندما يخطئ و يدرك ذلك بتحرك ضميره ليؤنبه على خطئه و يحفزه للتراجع عنه فهذا شعور نبيل لا عيب فيه و الإسلام يشجع الإنسان على التخلص من شعوره بالذنب ففتح له باب التوبة."فمن تاب من بعد ظلمه و أصلح فان الله يتوب عليه"صدق الله العظيم.فبالتوبة يتخلص الإنسان من شعوره بالذنب و لا يتكرس في نفسه فيتحول إلى عقدة لان الإسلام غرس في نفس الإنسان أن كل ابن آدم خطاء و خير الخطائيين التوابون" بعد هذه الرحلة لاحظت أن معظم العقد ينشا من الصغر حسنا ماذا نفعل هل نستسلم لها أم نبحث عن علاج ناجح لها و قد بينت أمام كل عقدة طريقة الإسلام في التربية الصحيحة حتى لا تنشا هذه العقد منذ البداية و الرحلة التالية ستكون رحلة العلاج التي لو اتبعتها خرجت منها دون ان تشعر كيف دعنا نتابع الرحلة :فالأمراض و الانحرافات النفسية قديمة قدم التاريخ ففي الحضارات القديمة الإغريقية و المصرية و الفينيقية عرفت الأمراض النفسية و كانت تعالج بطرق بدائية و بالاستعانة بالكهان و السحرة و كانت آراء –أرسطو و ابوقراط- تركز على الأسباب الجسمية للأمراض النفسية أما أفلاطون كان يعتبر هبوط النفس عقاب لها على آثام ارتكبتها!!و في العصور الوسطى اعتقد الأوربيون أن المرض النفسي إنما سببه مس من الشيطان لذلك كانوا يعالجونها بالحرق و الجلد و التقييد بالسلاسل الحديدية و بالحبس مما كان يؤدي لتدهور حالة المريض بشكل مخيف.في هذه الأثناء كانت الحضارة الإسلامية في أوج عظمتها فكان هناك أطباء يعالجون الأمراض النفسية بطرق موضوعية و يتعاملون مع المريض بعناية فائقة و يخصصون له ممرضين و ممرضات خاصين يقومون على العناية به في مستشفيات خاصة لذلك و كانوا يعتمدون على النغمات و الألحان الموسيقية الخاصة في علاج هؤلاء المرضى....الإسلام و التحليل النفسي يعتمد التحليل النفسي على أمرين هما:1-إن يفضي المريض إلى طبيبه بكل ما يجول بخاطره من أفكار و عملية البوح هذه بمكنونات نفسه هي التي ستبعث فيه الارتياح و الطمأنينة و بالتالي تخلصه من حالات القلق 2-إن التحليل النفسي يحتاج إلى الجو الهادئ و إلى السكينة و تامين كل ما يحتاجه المريض من وسائل الراحة ليأخذ راحته أثناء التداعي الحر.إن شرعنا الإسلامي قد وفر للإنسان أفضل الظروف و أسهل الطرق لكي يفضي بكل ما في داخله من هموم و أحزان يفضي بها إلى خالقه الذي هو اعلم بحاله و بنفسه و ما بداخلها .........و بإفضاء الإنسان لربه يكون قد تخلص من الحرج- المقاومة في الكلام عن أمور مخجلة أو مخيفة للشعور بالذنب لأنه لا يتكلم إلى إنسان و إنما إلى رب كل الناس .و عملية الإفضاء هذه تتضمن عدة وسائل1-الصلاة :هي أهم وسيلة من وسائل المناجاة لله عز وجل يقف فيها الإنسان خاشعا بين يدي خالقه ببثه همومه و أحزانه و يكلمه دون وسيط......... قال تعالى"ان الإنسان خلق هلوعا اذا مسه الشر جزوعا و اذا مسه الخير منوعا إلا المصلين الذين هم على صلاتهم دائمون" صدق الله العظيم و كان رسول الله عليه الصلاة و السلام" إذا حزبه أمر فزغ إلى الصلاة "و للصلاة اكبر الأثر في تفريح القلب و تقويته و شرحه و ابتهاجه و لذته .2- الدعاء إن التوجه لله تعالى بالدعاء و المناجاة لا تحتاج إلى طبيب أو وسيط قال تعالى "و إذا سالك عبادي عني فاني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي و ليؤمنوا بي لعلهم يرشدون" و المؤمن عندما يشعر بضيق أو هم سواء عرف سببه أو لم يعرف سببه يجب أن لا ييأس و لا يقنط فان الله قريب منه و هو القادر على انتشاله من بحار الهموم و الأحزان و للدعاء أسرار كثيرة فهو الذي يفرج الكرب و يفرح القلب و يخرج الإنسان من دائرة الشعور بالذنب فمن الإنسان إذا وقع من مجير غير الله و عندما يتوجه الإنسان إلى ربه بالدعاء فهو يعلم انه يناجي عالما بحاله فالله عز وجل يعلم الظاهر و الباطن و لا يعزب عن علمه مثقال ذرة "يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور"والدعاء يكون في كل شؤون الحياة عند الاستيقاظ و عند السفر و عند النوم و عند الخروج من المنزل بحيث يشعر دائما انه مرتبط مع الله تعالى فيشعر بالانشراح و الطمأنينة 3-التوبة و الاستغفار قال رسول الله صلى الله عليه و سلم"من لزم الاستغفار جعل الله له من هم فرجا و من كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب" رواه أبو داود و النسائي و الحاكم و ابن ماجة"قال تعالى:" فمن تاب من بعد ظلمه و أصلح فإن الله يتوب عليه"و بهذه التوبة يتخلص الإنسان من عقدة الشعور بالذنب و يشعر بالراحة و الانشراح لان الإنسان معرض دائما للخطأ و خير الخطائيين التوابون":محور المعالجة السلوكية هو تقييم هذا السلوك الإنساني و دراسة هل هو سلوك سوي أو شاذ و إن المعالجة بالنفير و تعديل السلوك يمكن أن يقابلها في الشرع الإسلامي الترغيب و الترهيب أو الثواب و العقاب فلإسلام ذكر كل الجرائم و الانحرافات بكل أنواعها من السرقة إلى الإدمان إلى الشذوذات الجنسية إلى آخر هذه الانحرافات و رغب الإسلام في تركها و الابتعاد عنها لنيل رضوان الله عز وجل و بناء المجتمع الصالح و رهب من اقتراف الجرائم بأي طريقة كانت و إلا كان أمامه غضب الله و عقوبته في الدنيا قبل الآخرة.فالثواب :قال تعالى:" و لمن خاف مقام ربه جنتان" الرحمن:46العقاب" قال تعالى " وراء المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها و لم يجدوا عنها مصرفا" الكهف:53و قد شرع الإسلام مجموعة من التشريعات التي تضمن سير الإنسان في المجتمع بالشكل الصحيح و السليم أما عندما يوجد الشذوذ و ترتكب الجرائم فلا بد من العقاب فمن التشريعات الرادعة للفرد قطع يد السارق و جلد شارب الخمر و غيرها و تنفذ في ميدان عام لفرض هيبة النظام و منع الناس من ارتكاب هذه المخالفات.فنظرية الثواب و العقاب تعتبر عند علماء الغرب فتحا كبيرا في عالم التربية و العلاج السلوكي بينما هي متبعة و بنجاح منذ فجر الإسلام أي منذ 1400 سنة و مقابل هذه العقوبات فقد فتح الله عز و جل الباب على مصراعيه أمام التائبين من المعاصي و الآثام فكما أن المخطئ له عقوبة فالتائب له الثواب و المغفرة و الجنات التي فيها ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لاخطر على قلب بشر.فلإسلام في كل جوانبه إنما هو تعليم للسلوك السوي الذي يبني الإنسان السوي و المجتمع السليم من الأمراض و الانحرافات بكل أنواعها.منقول للفائده

    cherif
    cherif
    عضو فضي
    عضو فضي


    ذكر
    عدد الرسائل : 2029
    العمر : 35
    البلد أو المدينة : زاوية الشيخ
    وسام 1 : أسباب العقد النفسية 86623287lq6
    وسام 2 : أسباب العقد النفسية M2
    إحترامك لقوانين المنتدى : أسباب العقد النفسية 100qi2
    تاريخ التسجيل : 21/03/2008

    أسباب العقد النفسية Empty رد: أسباب العقد النفسية

    مُساهمة من طرف cherif الجمعة يناير 16, 2009 8:02 pm

    ila 9ra fikom chi wahd hadchi ygol lia achno ktbt likom... rah wllah ma9rito 
    princesse
    princesse
    مديرة
    مديرة


    انثى
    عدد الرسائل : 2471
    العمر : 33
    البلد أو المدينة : maroc
    وسام 1 : أسباب العقد النفسية 86623287lq6
    وسام 2 : أسباب العقد النفسية 2810
    إحترامك لقوانين المنتدى : أسباب العقد النفسية 100qi2
    تاريخ التسجيل : 18/04/2008

    أسباب العقد النفسية Empty رد: أسباب العقد النفسية

    مُساهمة من طرف princesse السبت يناير 17, 2009 3:51 pm

    hhhhhhhhhhhhhhhh kat9tal bdahk
    iwa lach dayro hhhhhhhhhhhhhhhh
    أسباب العقد النفسية

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 8:10 am