تحب الله؟؟ وتخشى عذابه؟
تدعوه خوفا ورهبا؟
تراقب أفعالك دائما وتحاسب نفسك؟؟ وتُئنبها على فعلها السيئ؟
تنهرها حين تخطئ فى حقك؟ فهى تدفعك الى عذاب الآخرة.. وأنت تريد جنة عرضها السماوات والأرض؟
أم أنك لا تبالى؟
وتعيش حياتك كما يحلو لك؟؟ غير عابئ بالآخرة؟؟ وكأنك لن تمت.. ولن تُبعث.. ولن تُحاسب؟
أنظر ماذا يقول رب العزة للمصطفى صلى الله عليه وسلم فى كتابه؟
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا
أى أن أكثر الناس لا يسمعون الحق ولا يعقلونه.. لا اله الا الله
فهل أنت كهؤلاء؟
لا أرجو ذلك
راجع نفسك بالله عليك.. ليت الله يدخلنى واياك الفردوس برحمة من عنده
كفى اتباع لهوى نفسك
اتقى الله فى أفعالك.. تَفُز.. ورب الكعبة
تأمل كلام العدل.. وأنظر الى هذين الفريقين وتمنى مع أى منهم تريد أن تكون يوم الصاخة
يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً
(71)
وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً
(72)
سورة الاسراء
تدعوه خوفا ورهبا؟
تراقب أفعالك دائما وتحاسب نفسك؟؟ وتُئنبها على فعلها السيئ؟
تنهرها حين تخطئ فى حقك؟ فهى تدفعك الى عذاب الآخرة.. وأنت تريد جنة عرضها السماوات والأرض؟
أم أنك لا تبالى؟
وتعيش حياتك كما يحلو لك؟؟ غير عابئ بالآخرة؟؟ وكأنك لن تمت.. ولن تُبعث.. ولن تُحاسب؟
أنظر ماذا يقول رب العزة للمصطفى صلى الله عليه وسلم فى كتابه؟
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا
أى أن أكثر الناس لا يسمعون الحق ولا يعقلونه.. لا اله الا الله
فهل أنت كهؤلاء؟
لا أرجو ذلك
راجع نفسك بالله عليك.. ليت الله يدخلنى واياك الفردوس برحمة من عنده
كفى اتباع لهوى نفسك
اتقى الله فى أفعالك.. تَفُز.. ورب الكعبة
تأمل كلام العدل.. وأنظر الى هذين الفريقين وتمنى مع أى منهم تريد أن تكون يوم الصاخة
يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً
(71)
وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً
(72)
سورة الاسراء