[size=21]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم انقل لكم هذه القصة البشعة وهي قصة حقيقية وقعت في مدينتنا وفاعل القصة اعرفه شخصيا ابعدنا وابعدكم الله منه ومن امثاله
واليكم القصة
كان السيد [س.م] متزوج وله اولاد وابنه الكبير عمره 22عام اراد ان يتزوج من امرأة ثانية وفعلا تزوج على سنة الله ورسوله وكانت المرأة التي تزوجها مطلقة ولها صبيتان في ريعان شبابهما عند النظر لهما لا تقول سوى سبحان الله على خلقه لهذاالجمال وبعد فترة من زواجهما وسوس له الشيطان والعياذ بالله فنظر الى البنتان الذين هما بمثابة ابنتاه فوقع نظره عليهما واراد ان يفعل معهما الفاحشة بشتى الطرق واخيرا وبعد ايام من التفكير وجد له حلا لأرضاء شهواته الدنيئة فقام بجلب بعض اقراص الحبوب المنومة وخلطها مع العصير دون ان يعلموا وبعد ان شربت الام والبنتان ناموا فقام بفعلته مع البنتان المسكينتان الذان ودعا عفتهما بسبب هذا المجرم واستمر على هذه الحالة لفترة دون ان يعلم احد به وفي يوم من الايام جاء ابنه الكبير ودخل على ابيه دون ان يعلم واذا يجد ابوه في حالة اغتصاب مع احدى البنات المسكينات النائمات فصار بعض الكلام الحاد بينهما واذا الاب يعرض على الابن عرضا مغريا وهو ان يغتصب البنات وحدثت الطامة الكبرى حيث وافق الابن على ذلك وفعل الاشرار ملا يرضي الله ورسوله وخلقه واستمروا على ذلك الا ان اراد الله يفضحهما حيث اقراص الحبوب المنومة بدت لا تؤثر في البنات والام لان الادمان على هذه الاقراص يجعلك لاتحس بمفعولهما وفي يوم من الايام وكالعادة اراد الاب والابن ان يناموا مع الفتيات واذا احدى البنات تصحى وترى انتهاك شرفها وشرف اختها وبدت بالصراخ فسمع الجيران صراخها ودخلوا على البيت وقبضوا على هذا الفاجر هو وابنه وسلموهما للشرطة والصبيتان يعيشان الان في حالة من الالم والحزن حيث ودعوا شرفهما وعفتهما جراء فعل هذا الكافر
نسأل الله ان يخلص امتنا الاسلامية من امثال هذا الرجل ون يعي رجالنا وشبابنا على انفسهم ويتمسكوا بالدين الحنيف
[/size]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم انقل لكم هذه القصة البشعة وهي قصة حقيقية وقعت في مدينتنا وفاعل القصة اعرفه شخصيا ابعدنا وابعدكم الله منه ومن امثاله
واليكم القصة
كان السيد [س.م] متزوج وله اولاد وابنه الكبير عمره 22عام اراد ان يتزوج من امرأة ثانية وفعلا تزوج على سنة الله ورسوله وكانت المرأة التي تزوجها مطلقة ولها صبيتان في ريعان شبابهما عند النظر لهما لا تقول سوى سبحان الله على خلقه لهذاالجمال وبعد فترة من زواجهما وسوس له الشيطان والعياذ بالله فنظر الى البنتان الذين هما بمثابة ابنتاه فوقع نظره عليهما واراد ان يفعل معهما الفاحشة بشتى الطرق واخيرا وبعد ايام من التفكير وجد له حلا لأرضاء شهواته الدنيئة فقام بجلب بعض اقراص الحبوب المنومة وخلطها مع العصير دون ان يعلموا وبعد ان شربت الام والبنتان ناموا فقام بفعلته مع البنتان المسكينتان الذان ودعا عفتهما بسبب هذا المجرم واستمر على هذه الحالة لفترة دون ان يعلم احد به وفي يوم من الايام جاء ابنه الكبير ودخل على ابيه دون ان يعلم واذا يجد ابوه في حالة اغتصاب مع احدى البنات المسكينات النائمات فصار بعض الكلام الحاد بينهما واذا الاب يعرض على الابن عرضا مغريا وهو ان يغتصب البنات وحدثت الطامة الكبرى حيث وافق الابن على ذلك وفعل الاشرار ملا يرضي الله ورسوله وخلقه واستمروا على ذلك الا ان اراد الله يفضحهما حيث اقراص الحبوب المنومة بدت لا تؤثر في البنات والام لان الادمان على هذه الاقراص يجعلك لاتحس بمفعولهما وفي يوم من الايام وكالعادة اراد الاب والابن ان يناموا مع الفتيات واذا احدى البنات تصحى وترى انتهاك شرفها وشرف اختها وبدت بالصراخ فسمع الجيران صراخها ودخلوا على البيت وقبضوا على هذا الفاجر هو وابنه وسلموهما للشرطة والصبيتان يعيشان الان في حالة من الالم والحزن حيث ودعوا شرفهما وعفتهما جراء فعل هذا الكافر
نسأل الله ان يخلص امتنا الاسلامية من امثال هذا الرجل ون يعي رجالنا وشبابنا على انفسهم ويتمسكوا بالدين الحنيف