حديقة الاحلام
من اراد استكشاف الحديقة، فعليه أن.. آه ،لا تجزع ليست هناك تذاكر لتؤدي ثمنها،لكن تذكرتك ستكون آية قرآنية أو حديثا نبويا.
موافق؟ اذن هيا تفضل، و مرحبا بك و نتمنى ان تستمتع بما ستراه عيناك و يحسه قلبك ، و يتمناه فكرك.
في حديقة أحلامي، تغني طيور الصفاء أنشودة حياة هادئة دافئة، مع هبوب نسمات ربيعية منعشة.
حديقة تزخر بزهور و ورود منسقة بشكل يبهر الالباب ،رائعة الجمال،تحتفظ بعطرها و تعطي الناظر اليها بهجة و سرورا، و كلما تعمق في تأملها ،لفته بعاطفة تبقى في الصميم.زهور السلام و الثقة و الامان،أشجار الاخلاص و الرحمة و الصدق تعطي للمكان لونه و جاذبيته و تميزه،ترويها أمطار الحب و التضحية
طيلة فصول الحياة لتطلق أريجها و تنجب سعادة تعم الارجاء، و تغدو شمسا منيرة تؤشر على جواز سفر الى دنيا الايمان، لتجعل الحديقة مسترخية بفعل نورها و دفئها.
عبر هذا الهدوء،لا صوت سوى طنين النحل يصاحب انشودة طيور الصفاء ، ترافقها رقصات فراشات التعاون و الصبر فوق شلالات النصر.
حديقتي صغيرة المبنى، لكنها كبيرة المعنى و رؤيتكم بها تبهجني و سيكون لكم منظر خاص و مميز يا أصحاب الامتياز ،لأن املي فيكم : أن تكونوا كالنخيل ، شامخ لا تهزه أقوى الرياح.
لا تقولوا لي لماذا تحلمين؟ أو لماذا عدت الى عالم المثاليات؟بل دعوني أحلم و احلموا معي.
لا أريد أن أبكي و أشكي و لا أرغب في الظهور كمتفلسفة في شؤون الحياة، كل ما اريده هو ان تنطلق هذه الاحلام لتترجم نوازع أفكار و آمال ، فما أضيق العيش لولا فسحة الآمال و الاحلام، فهي ينبوع من ينابيع التعبير و الجمال و التأثير.
لنحلم اذن أحلاما سعيدة تجعلنا أكثر تفاؤلا، و لنتذوق الحلوى ما دمنا لا نستطيع تناول العسل.
لا تنسوا التذاكر يا أصحاب الامتياز
و هذه تذكرتي:
من اراد استكشاف الحديقة، فعليه أن.. آه ،لا تجزع ليست هناك تذاكر لتؤدي ثمنها،لكن تذكرتك ستكون آية قرآنية أو حديثا نبويا.
موافق؟ اذن هيا تفضل، و مرحبا بك و نتمنى ان تستمتع بما ستراه عيناك و يحسه قلبك ، و يتمناه فكرك.
في حديقة أحلامي، تغني طيور الصفاء أنشودة حياة هادئة دافئة، مع هبوب نسمات ربيعية منعشة.
حديقة تزخر بزهور و ورود منسقة بشكل يبهر الالباب ،رائعة الجمال،تحتفظ بعطرها و تعطي الناظر اليها بهجة و سرورا، و كلما تعمق في تأملها ،لفته بعاطفة تبقى في الصميم.زهور السلام و الثقة و الامان،أشجار الاخلاص و الرحمة و الصدق تعطي للمكان لونه و جاذبيته و تميزه،ترويها أمطار الحب و التضحية
طيلة فصول الحياة لتطلق أريجها و تنجب سعادة تعم الارجاء، و تغدو شمسا منيرة تؤشر على جواز سفر الى دنيا الايمان، لتجعل الحديقة مسترخية بفعل نورها و دفئها.
عبر هذا الهدوء،لا صوت سوى طنين النحل يصاحب انشودة طيور الصفاء ، ترافقها رقصات فراشات التعاون و الصبر فوق شلالات النصر.
حديقتي صغيرة المبنى، لكنها كبيرة المعنى و رؤيتكم بها تبهجني و سيكون لكم منظر خاص و مميز يا أصحاب الامتياز ،لأن املي فيكم : أن تكونوا كالنخيل ، شامخ لا تهزه أقوى الرياح.
لا تقولوا لي لماذا تحلمين؟ أو لماذا عدت الى عالم المثاليات؟بل دعوني أحلم و احلموا معي.
لا أريد أن أبكي و أشكي و لا أرغب في الظهور كمتفلسفة في شؤون الحياة، كل ما اريده هو ان تنطلق هذه الاحلام لتترجم نوازع أفكار و آمال ، فما أضيق العيش لولا فسحة الآمال و الاحلام، فهي ينبوع من ينابيع التعبير و الجمال و التأثير.
لنحلم اذن أحلاما سعيدة تجعلنا أكثر تفاؤلا، و لنتذوق الحلوى ما دمنا لا نستطيع تناول العسل.
لا تنسوا التذاكر يا أصحاب الامتياز
و هذه تذكرتي: