أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات زاوية الشيخ فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات زاوية الشيخ فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

3 مشترك

    بيع الجسد الذكوري للنساء

    loubna
    loubna
    مشرفة
    مشرفة


    انثى
    عدد الرسائل : 1367
    العمر : 34
    البلد أو المدينة : zaouiat cheikh
    الوظيفة : طالبة
    الهواية : كرة القدم-الشعر
    وسام 1 : بيع الجسد الذكوري للنساء 66091563hf9
    وسام 2 : بيع الجسد الذكوري للنساء M9
    تاريخ التسجيل : 02/04/2008

    بيع الجسد الذكوري للنساء Empty بيع الجسد الذكوري للنساء

    مُساهمة من طرف loubna الأحد مايو 25, 2008 12:56 pm




    البعض يعتبره حالة نادرة ومتفرقة وآخرون نوعا من الشذوذ




    "أنا خويا ما عمري ماسمعت بهاد الموضوع أو مستحيل يكونوا الرجالة من هاذ النوع..".

    عبارات مقتضبة ومتشابهة تتكرر لدى عدد ممن طرح عليهم السؤال لمعرفة رأيهم في ظاهرة أضحت تثير الكثير من علامات الاستفهام حول رجال يقدمون خدمات جنسية مقابل مبالغ مالية. فقد وصفها أحمد وهو طالب جامعي بكلية العلوم بالبيضاء بالظاهرة «الغريبة» و«الطريفة» في نفس الوقت، لكن دون أن ينفي معرفته ببعض ملامحها، والتي تجسدت في نماذج لحالات محددة متداولة في الجامعة، أو تلك الحالة التي عاينها ولازال يتذكر تفاصيلها، ويستعرض بعض أطوارها، وتتعلق بطالب في السنة الأولى، كان وسيما وذا بنية جسمانية رياضية، وأكد أحمد أنه كان يعوض الحصص الدراسية بالاعتكاف لساعات في احدى القاعات الرياضية لكمال الأجسام، وعند حلول المساء يحط رحاله بوسط المدينة لاصطياد طرائده من النساء حيث يختارهن من عينة واحدة، ومعظمهن في العقد الرابع أو الخامس، ولايتردد بعد عثوره على مبتغاه في مرافقتهن نظير مبالغ مالية، وهو لايخجل من ذلك عندما يصف مغامراته بالرجولة المؤداة عنها.

    غير أن هذه «الرجلة» جلبت له ومع مرور الوقت سيلا من التعليقات بين زملائه الطلبة، فهناك من يلقبونه بــ«دون جوان» ويحسدونه على قدراته في استمالة النساء إليه، أو الذين يسخرون من مغامراته، فيما الآخرون يصفون سلوكاته وعلاقاته بنوع من الاستغلال المزدوج للنساء الباحثات عن اللذة لكن بعد تحديد الثمن، وهن يعين بحكم ظروفهن أنه يصعب عليهن تحقيق ذلك ما لم يقدمن مقابلا ماديا للطرف الآخر.

    هذه المشاهد التي بدأت تغزو بعض الفضاءات العامة، خاصة في الأحياء والمراكز التجارية الراقية بالعاصمة، تشير إلى ظهور فئة من الرجال، يمعنون في عرض أجسادهم، وتقديم إيحاءات جنسية لنساء محددات تتوفر فيهن مواصفات خاصة وبإمكانهن أن يدفعن لهم مقابلا ماديا نظير خدمات حميمية، لكن في الغالب تكون النساء من المتقدمات في السن أو العجائز الطاعنات ، أو اللواتي يحملن عاهة أو إعاقة، حيث يظل الهاجس الذي يتحكم في ميولات الرجل الذي يقبل بتقديم هذه الخدمة الجنسية هو كم سيدفع الطرف الآخر. غير أن هذه الصورة التي بدأت تتغلغل شيئا فشيئا في مجريات الحياة المعاصرة ، تجعل من الصعب على فئات اجتماعية معينة الاعتراف بها أو تأكيد وجودها.

    في سنته الثانية والإربعين من عمره، يتحرك عثمان بصعوبة وسط دكان بيع الملابس بالمدينة القديمة، اشمأز في البداية من سماع كلمة دعارة الرجال ، وشكك بعبارة جازمة في وجود هذه الظاهرة، واعتبر أن مجرد الحديث عنها، ضرب من الخيال، وإهانة لمكانة الرجل «الرجل كيبقا راجل .. واخا يدير اللي دار» لكنه عندما يقارن حسب فهمه ما يصدر عن الشواذ من سلوكات جنسية مفضوحة في اتجاه الآخرين فإنه يسترسل قائلا: «هناك من الرجال الشواذ الذين لايترددون في دفع قدر من المال لرجل طبيعي كثمن لكي يمارس معه الجنس وأن يلبي نزواته الشاذة..» ويضيف «بعض الشباب يجدونها فرصة للحصول على مبالغ مالية، وحكايات بعض الشباب الذين يتربصون بالسياح الشواذ في الشواطئ أكبر دليل على أن هناك من يبيع ذكورته للآخر ودون مقدمات». بل أبعد من ذلك يحدث أن تصبح بعض الفضاءات العمومية كالحمامات الشعبية مسرحا لهذا النوع من الممارسات، حيث تتعدد القصص التي تم فيها ضبط شواذ جنسيا وهم يمارسون الإغراء المادي على أشخاص محددين، لاستمالتهم، ودفعهم إلى تلبية نزواتهم.

    لقد لعبت التقنيات التواصلية الحديثة بدورها دورا هاما بين الأفراد في تيسير قنوات الاتصال بين الطرفين. فنوال وهي أستاذة بالتعليم الإعدادي وفي سياق تدعيم هذا الرأي لاتتردد في التصريح بوجود نساء انتقلن من الطرق التقليدية في اصطياد الرجال إلى البحث عبر شبكة الأنترنيت عن رجال بمواصفات محددة، ويسعين من وراء ذلك إلى ربط علاقات جنسية عابرة، قد تستمر لمدة معينة، حيث يتحكمن في خيوطها، ويفرضن شروطهن وميولاتهن، بل من النساء ومخافة أن ينكشف أمرهن، من يربطن علاقات مع رجال من مدن أخرى، حيث تسافر الواحدة منهن للقاء الرجل في شقة أو فندق، وتتكفل بكافة المصاريف المادية، كل هذا نظير إشباع نزواتهن الجنسية بعيدا عن أنظار زوج عاجز جنسيا، أو مهاجر، أو مصاب بعاهة .. أو متسلط، حيث يصبح الارتماء في حضن الآخر حتى ولو تطلب الأمر تقديم المال لذلك نوعا من الانتقام الصامت وغير المباشر.

    كما تقدم شبكة الانترنيت مجالا مفتوحا تتراجع فيه الحدود وتنهار القيم والتقاليد، ويجد الشاذ مثلا المجال المفتوح لاصطياد الرجال من مواقع الدردشة، وبذل جهد كبير لإقناع المخاطب وإغرائه بالمال لكي يقبل بلقاء جنسي، وتمنح نافذة الدردشة، حسب أحد رواد مقاهي الانترنيت «حرية للشخص المجهول في تقديم عرضه للطرف الآخر، والمثير أن هناك من الذكور من يلجأ إلى هذه المواقع لاصطياد زبائنه الشواذ الذين لديهم استعداد للدفع المسبق».

    غير أن المفهوم الملتبس لهذه الظاهرة ينطبق أيضا على الأطفال الذين يتم استغلالهم جنسيا من لدن أشخاص كبار، بعد إغرائهم واستدراجهم بالمال، حيث يستغلون براءتهم، وجهلهم بالفعل الذي يمارس عليهم. وهي ممارسات تخلف تداعيات نفسية واجتماعية، تجعل ضحايا هاته الممارسات رهيني ميولات منحرفة تؤثر سلبا على نموهم الطبيعي كذكور. في القاموس المعتاد يدفع الرجال المال ويبذلون جهدا كبيرا للفوز بعلاقة فى الفراش مع امرأة ما ويتباهون أنهم أوقعوا بها واستطاعوا الحصول على جسدها، لكن الأمر مختلف عندما يتعلق بالمرأة، فهي عندما تسعى لاكتساب ود الرجل تبذل قصارى جهدها، وتستعرض مفاتنها، وعندما يتعذر عليها ذلك، فإنها تلجأ إلى أسلوب الإغراء المادي، لاستمالة الرجل أو الشاب الذي بإمكانه أن يملأ الفراغ الجنسي الذي تشعر به. إلا أن المفارقة أن النساء اللواتي يمتلكن شجاعة من هذا النوع غالبا ما ينتمين لطبقة اجتماعية وفئة عمرية محددة، بل ورغبات قد تصبغ بقيم التحرر، أو الرغبة في الاختلاف، أو السيطرة والقدرة على ممارسة نوع من التعذيب، أو السادية، أو الانتقام من الآخر كما يؤكد ذلك عثمان عندما يستعرض قصة ابنة الحي التي تعرضت للاغتصاب في مرحلة من حياتها، ودفعها ذلك إلى الامتناع عن الزواج، لكن وبعد وفاة والديها في حادثة سير، فقد ظلت تعيش وحيدة في منزل العائلة، وكان وضعها الجديد ونظرا لكونها الابنة والوريثة الوحيدة، فقد اختارت وهي تعيش وحيدة أن تنتقم بطريقتها الخاصة، وكانت تقوم باصطحاب الرجال إلى منزلها، وتقوم بمضاجعتهم بطريقة سادية، ثم تتعمد إلقاء الورقة النقدية المتفق عليها في وجوههم، إمعانا منها في إلحاق الإهانة، ورغبة منها في الانتقام لكن بطريقتها الخاصة.
    simo
    simo
    نائب المدير العام
    نائب المدير العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 3865
    العمر : 35
    البلد أو المدينة : زاوية الشيخ
    الهواية : musculation,chat and swim
    وسام 1 : بيع الجسد الذكوري للنساء 47426732hu6
    وسام 2 : بيع الجسد الذكوري للنساء Wsam3
    إحترامك لقوانين المنتدى : بيع الجسد الذكوري للنساء 100qi2
    تاريخ التسجيل : 30/04/2008

    بيع الجسد الذكوري للنساء Empty رد: بيع الجسد الذكوري للنساء

    مُساهمة من طرف simo الأحد مايو 25, 2008 3:41 pm

    مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووورة
    hajar
    hajar
    عضو فضي
    عضو فضي


    انثى
    عدد الرسائل : 2310
    العمر : 33
    البلد أو المدينة : marrakech
    الهواية : la dance et bricolage d'artisanat
    وسام 1 : بيع الجسد الذكوري للنساء 66091563hf9
    وسام 2 : بيع الجسد الذكوري للنساء 54wsam
    تاريخ التسجيل : 23/03/2008

    بيع الجسد الذكوري للنساء Empty رد: بيع الجسد الذكوري للنساء

    مُساهمة من طرف hajar الخميس سبتمبر 18, 2008 6:52 am

    مشكووررة على الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 5:25 pm