صدق أو لا تصدق...
روى رجل في السابعة والأربعين من العمر ولديه 20 ولداً كيفية انه وشم شجرة العائلة على ظهره, لكنه ترك مساحة شاغرة في حال أنجبت زوجته طفلا آخر.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن مايك هولبن من مدينة نيو ترديجار في مقاطعة وادي ريمني أصبح أبا للمرة الأولى منذ 30 عاماً ولديه 16 ولدا من صلبه وأربعة من أبناء زوجته. وقال هولبن: "بدأت بوشم الشجرة في عام 1997 وأضفت أسماء الأولاد الآخرين بعدما ولدوا أحب الأولاد"
وينتظر أن يشارك هولبن في معرض للرسوم الفوتوغرافية من خلال صورة الوشم الذي يحمله. وقررت المصورة بيتينا سكوفبرو من مدينة كارديف توثيق حياة هولبن بعد أن تعرفت إليه عندما أنقذ حياة مراهق تعرض لاعتداء بالسكين.
وقال هولبن: "إنه فقد الاتصال مع عدد من أولاده, غير أن سكوفبرو ساعدته عبر المشروع الذي انخرطا فيه طيلة عام تقريبا على إعادة الاتصال بهم".
وتزوج هولبن أربع نساء أنجبن له أولاده, غير أنه ترك مساحة شاغرة في الوشم الذي يحمله في حال أرادت زوجته الرابعة بيترينا إنجاب طفل آخر.
وقال:"يغطي الوشم مساحة كبيرة من ظهري غير أني تركت مساحة شاغرة في حال أنجبت المزيد من الأولاد". وأضاف: "أحد الأسباب التي دفعتني للحصول على هذا العدد من الأولاد هو أنه بإمكاني ذلك... هناك أشخاص في هذه الدنيا يتمنون الحصول على ولد واحد فكيف بعشرين?. أما السبب الآخر فهو أني ضد تحديد النسل مهما كانت الطريقة... أحب العجائب وكل ولادة هي أعجوبة بحد ذاتها".
وهولبن كاثوليكي ملتزم ويعتمد على راتب الخدمات الاجتماعية بسبب حالة الصرع التي يعاني منها وتمنعه من العمل, ويعيش في منزل من ثلاث غرف للنوم مع زوجته بيترينا وتسعة من أولاده.
وقال: "لقد قيل لبعض أولادي أني ميت... لكن من خلال هذه الصور التي التقطتها سكوفبرو, كنت آمل أن يشاهدوني ويتعرفوا إلي. لن أفقد الاتصال بأي منهم بعد اليوم".
روى رجل في السابعة والأربعين من العمر ولديه 20 ولداً كيفية انه وشم شجرة العائلة على ظهره, لكنه ترك مساحة شاغرة في حال أنجبت زوجته طفلا آخر.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن مايك هولبن من مدينة نيو ترديجار في مقاطعة وادي ريمني أصبح أبا للمرة الأولى منذ 30 عاماً ولديه 16 ولدا من صلبه وأربعة من أبناء زوجته. وقال هولبن: "بدأت بوشم الشجرة في عام 1997 وأضفت أسماء الأولاد الآخرين بعدما ولدوا أحب الأولاد"
وينتظر أن يشارك هولبن في معرض للرسوم الفوتوغرافية من خلال صورة الوشم الذي يحمله. وقررت المصورة بيتينا سكوفبرو من مدينة كارديف توثيق حياة هولبن بعد أن تعرفت إليه عندما أنقذ حياة مراهق تعرض لاعتداء بالسكين.
وقال هولبن: "إنه فقد الاتصال مع عدد من أولاده, غير أن سكوفبرو ساعدته عبر المشروع الذي انخرطا فيه طيلة عام تقريبا على إعادة الاتصال بهم".
وتزوج هولبن أربع نساء أنجبن له أولاده, غير أنه ترك مساحة شاغرة في الوشم الذي يحمله في حال أرادت زوجته الرابعة بيترينا إنجاب طفل آخر.
وقال:"يغطي الوشم مساحة كبيرة من ظهري غير أني تركت مساحة شاغرة في حال أنجبت المزيد من الأولاد". وأضاف: "أحد الأسباب التي دفعتني للحصول على هذا العدد من الأولاد هو أنه بإمكاني ذلك... هناك أشخاص في هذه الدنيا يتمنون الحصول على ولد واحد فكيف بعشرين?. أما السبب الآخر فهو أني ضد تحديد النسل مهما كانت الطريقة... أحب العجائب وكل ولادة هي أعجوبة بحد ذاتها".
وهولبن كاثوليكي ملتزم ويعتمد على راتب الخدمات الاجتماعية بسبب حالة الصرع التي يعاني منها وتمنعه من العمل, ويعيش في منزل من ثلاث غرف للنوم مع زوجته بيترينا وتسعة من أولاده.
وقال: "لقد قيل لبعض أولادي أني ميت... لكن من خلال هذه الصور التي التقطتها سكوفبرو, كنت آمل أن يشاهدوني ويتعرفوا إلي. لن أفقد الاتصال بأي منهم بعد اليوم".