ها هو قلبي قد نطق أخيرا, فكم تمنيت ان اعيش تحت جناحين حميمين, و وراء عيون سوداء حالكة ذات بعد رابع لايفهمه إلا العشاق في عيونها رأيت الرضى وأنا متيقن أني سأرى الرحمة و الرضوان. و مع كل نفحةمن لرائحة فواحة تذوب جوانحي دوبا لتبدي احتراما ولوعة, تقديرا و عشقا لملكة تحكم بلدة من المحبين وجيشا من المولوعين و تحكم أيضا قلبا أحب كل شئفيها! فعلا فأنا مزدت لوعة وعشقا يوما بعد يوم ولحظة لحظة.نعم! فأنا من نسجت من عروقي خيو الحب والهيام وأنا من صنعت فيقلبي ثمتالا لها, لاظل متمسكا بمن علمتني معني الحياة ومعني الحب و معني السعادة...
نعم فأنا من صرت عاشقا و مغرما , فكم مرة تمنيت لو أن الكون ألغى كل الوجود, لتبقي ملكتي, وحبا لقلب يؤمن بالجمال,وملاكا يحرسني من سحر عيون, هما بحر غرقت فيه من أول نظرة! لكن
و في لحظة صدق!قرر القلب المسكين الذي حرم على نفسه كل شئ كان سيخرب اصوار الثقة والكرامة, قرر أن يعود إل عالمه الذي لا يعرفه فيه أحد
نعم فأنا من صرت عاشقا و مغرما , فكم مرة تمنيت لو أن الكون ألغى كل الوجود, لتبقي ملكتي, وحبا لقلب يؤمن بالجمال,وملاكا يحرسني من سحر عيون, هما بحر غرقت فيه من أول نظرة! لكن
و في لحظة صدق!قرر القلب المسكين الذي حرم على نفسه كل شئ كان سيخرب اصوار الثقة والكرامة, قرر أن يعود إل عالمه الذي لا يعرفه فيه أحد