حالة من النشاط الفني يعيشها الملحن محمد رحيم، الذي يرعي روبي بعد انفصالها عن شريف صبري، كما تولي تلحين ألبوم سمية الخشاب بالكامل، بالإضافة إلي خمس أغنيات لنانسي عجرم ومحمد منير ونيكول سابا.
رحيم قال: سوف أقدم روبي بشكل جديد هذه المرة سواء في الكلمات أو الألحان أو حتي الكليبات، وسوف تبتعد تماماً عن أي عري، وقد جمعتني جلسة طويلة معها في بداية العمل في الألبوم، واتفقنا علي الابتعاد عن كل ما هو مستفز للجمهور، لأنها فنانة موهوبة ولديها إمكانات صوتية، بالإضافة إلي إحساسها بالأغاني، وهذا ما يميزها، وليس معني ذلك أنها أفضل صوت في مصر، بل أقصد أنها ذكية في الاختيارات مثل عمرو دياب.
وأضاف: بعد أن انتهيت من تسجيل معظم أغاني ألبومي المقرر طرحه الصيف الجاري، عدت مرة أخري إلي نقطة البداية بعد أن اختارت روبي وسمية الخشاب 4 أغنيات منه، فكل منهما أعجبت بأغنيتين، وأعادت تسجيلهما دون تغيير في الكلمات أو الألحان أو التوزيع، ولم أبخل عليهما بالرغم من أن هذه الأغنيات وجدت صعوبة شديدة في البحث عنها لكن الهدف الأساسي بالنسبة لي هو تقديم أشكال جديدة من الموسيقي علي الساحة الغنائية،
وخلال الفترة الماضية وجدت رفضاً تاماً لهذه الأشكال، وكل مطرب يخشى المغامرة، وكان ذلك سبب قرار طرح ألبوم بصوتي يحتوي علي أشكال موسيقية مختلفة، وبعد أن انتهيت من تسجيل 6 أغنيات، أصبحت أملك أغنيتين فقط.
وأضاف: لم أقصد أبداً عرض الأغنيات علي روبي أو سمية بغرض الشراء، لكن الأمر جاء عن طريق الصدفة لأنني أستخدم نفس ستديو التسجيل والغريب أن روبي اختارت أغنية موجهة لفتاة بمعني أنني أغني فيها لفتاة وعنوانها "يا الرموش" أصرت علي تقديمها دون أي تعديل.
وقال رحيم: أنا لا أسعي إلي الشهرة مثل عمرو مصطفي، ولم يكن هدفي من الغناء هو منافسة نجوم كبار مثل عمرو دياب، لكن هدفي الأول هو تقديم فكر جديد من الأغاني، وليست الأغاني المسروقة التي يعتمد عليها بعض الملحنين، والحمد لله سبق أن مزجت بين الألحان الشرقية والغربية في أغنية "حبيبي ولا علي باله"، وحققت نجاحاً كبيراً، وأيضاً أغنية "أجمل إحساس"، التي كانت نقلة في مجال الأغنية.
وأضاف رحيم: ألبومي الجديد أشارك فيه الإنتاج شركة "عالم الفن"، وبالرغم من انشغالي بعدد كبير من الأعمال، فإنني في تحد مع نفسي حتي أستطيع طرح ألبومي في الصيف نظراً لأن جو الألبوم العام لا يصلح إلا في فصل الصيف، لذلك لو لم أتمكن من طرح الألبوم في الصيف سوف يؤجل إلي الصيف التالي.
أما عن إمكانية تلحين جميع أغنيات الألبوم بعيداً عن التكرار وحتي لا يصاب المستمع بالملل، قال رحيم: لا أعتقد ذلك، ولدي أكثر من تجربة في ذلك، حققت نجاحاً كما أن قيام الملحن بتلحين ألبوم بالكامل يجعل للألبوم طعماً وروحاً واحدة، وهذا حدث مع ألبوم روبي الأول، الذي حقق نجاحاً كبيراً، كما أن روبي تعتبر من أفضل بنات جيلها، وأقصد في الذكاء، وسوف تظهر في ألبومها الثالث بشكل أفضل من ألبومها السابق، الذي أعتبره حقق نجاحاً متواضعاً مقارنة بألبومها الأول الذي وضعت جميع ألحانه.
وعن سمية الخشاب قال رحيم: صوتها تطور كثيراً بعد أن ابتعدت مؤخراً عن تقديم الأعمال السينمائية والتليفزيونية، كما أنها فاجأتني بصوتها آخر مرة في الاستديو نظراً لأن صوتها كان مجهداً دائماً من التمثيل، واختارتني لتلحين الألبوم بالكامل.
رحيم قال: سوف أقدم روبي بشكل جديد هذه المرة سواء في الكلمات أو الألحان أو حتي الكليبات، وسوف تبتعد تماماً عن أي عري، وقد جمعتني جلسة طويلة معها في بداية العمل في الألبوم، واتفقنا علي الابتعاد عن كل ما هو مستفز للجمهور، لأنها فنانة موهوبة ولديها إمكانات صوتية، بالإضافة إلي إحساسها بالأغاني، وهذا ما يميزها، وليس معني ذلك أنها أفضل صوت في مصر، بل أقصد أنها ذكية في الاختيارات مثل عمرو دياب.
وأضاف: بعد أن انتهيت من تسجيل معظم أغاني ألبومي المقرر طرحه الصيف الجاري، عدت مرة أخري إلي نقطة البداية بعد أن اختارت روبي وسمية الخشاب 4 أغنيات منه، فكل منهما أعجبت بأغنيتين، وأعادت تسجيلهما دون تغيير في الكلمات أو الألحان أو التوزيع، ولم أبخل عليهما بالرغم من أن هذه الأغنيات وجدت صعوبة شديدة في البحث عنها لكن الهدف الأساسي بالنسبة لي هو تقديم أشكال جديدة من الموسيقي علي الساحة الغنائية،
وخلال الفترة الماضية وجدت رفضاً تاماً لهذه الأشكال، وكل مطرب يخشى المغامرة، وكان ذلك سبب قرار طرح ألبوم بصوتي يحتوي علي أشكال موسيقية مختلفة، وبعد أن انتهيت من تسجيل 6 أغنيات، أصبحت أملك أغنيتين فقط.
وأضاف: لم أقصد أبداً عرض الأغنيات علي روبي أو سمية بغرض الشراء، لكن الأمر جاء عن طريق الصدفة لأنني أستخدم نفس ستديو التسجيل والغريب أن روبي اختارت أغنية موجهة لفتاة بمعني أنني أغني فيها لفتاة وعنوانها "يا الرموش" أصرت علي تقديمها دون أي تعديل.
وقال رحيم: أنا لا أسعي إلي الشهرة مثل عمرو مصطفي، ولم يكن هدفي من الغناء هو منافسة نجوم كبار مثل عمرو دياب، لكن هدفي الأول هو تقديم فكر جديد من الأغاني، وليست الأغاني المسروقة التي يعتمد عليها بعض الملحنين، والحمد لله سبق أن مزجت بين الألحان الشرقية والغربية في أغنية "حبيبي ولا علي باله"، وحققت نجاحاً كبيراً، وأيضاً أغنية "أجمل إحساس"، التي كانت نقلة في مجال الأغنية.
وأضاف رحيم: ألبومي الجديد أشارك فيه الإنتاج شركة "عالم الفن"، وبالرغم من انشغالي بعدد كبير من الأعمال، فإنني في تحد مع نفسي حتي أستطيع طرح ألبومي في الصيف نظراً لأن جو الألبوم العام لا يصلح إلا في فصل الصيف، لذلك لو لم أتمكن من طرح الألبوم في الصيف سوف يؤجل إلي الصيف التالي.
أما عن إمكانية تلحين جميع أغنيات الألبوم بعيداً عن التكرار وحتي لا يصاب المستمع بالملل، قال رحيم: لا أعتقد ذلك، ولدي أكثر من تجربة في ذلك، حققت نجاحاً كما أن قيام الملحن بتلحين ألبوم بالكامل يجعل للألبوم طعماً وروحاً واحدة، وهذا حدث مع ألبوم روبي الأول، الذي حقق نجاحاً كبيراً، كما أن روبي تعتبر من أفضل بنات جيلها، وأقصد في الذكاء، وسوف تظهر في ألبومها الثالث بشكل أفضل من ألبومها السابق، الذي أعتبره حقق نجاحاً متواضعاً مقارنة بألبومها الأول الذي وضعت جميع ألحانه.
وعن سمية الخشاب قال رحيم: صوتها تطور كثيراً بعد أن ابتعدت مؤخراً عن تقديم الأعمال السينمائية والتليفزيونية، كما أنها فاجأتني بصوتها آخر مرة في الاستديو نظراً لأن صوتها كان مجهداً دائماً من التمثيل، واختارتني لتلحين الألبوم بالكامل.