[size=16]كنت لا أفارقه ولا اعرف معنى الجراح
كنت اسمع صوته فأنام و ارتاح
ولكن القدر فرقنا فبدأت الجراح
وحل الفراق
غادر بدون خبر فتركني في عذاب و جراح
فتركني في عذاب و راح
سالت عنه الديار
فقالت لعله مات
استنكرتها فانتظرت طويلا
لكن ما عاد
يئست فسالت نفسي
كيف نسي الحب الذي كان بيننا
فأجاب قائلا
اعتبري قلبه راح
اعتبري فراقه جراح
...
بقلمي اتمنى ان تعجبكم
[/size]